كما أظهر الفيديولرجل الذي كان رفقتها وهو يتوسل بترك المرأة وشأنها، بل المعتدين استمروا في سبهم وشتمهم والاعتداء عليهم بالضرب. واستنكر عدد من النشطاء في تعليقات مصاحبة للفيديو، ما جرى للرجل والمرأة، معبرين عن غضبهم من الأسلوب التي تداول بها هؤلاء المعتدين عبر تنفيذ تشريع الغاب.
وحسب ناشرمقطع الفديو ،فإن الملثمين قاموا بالانقضاض على الشابة، وتسببوا لها في جروح ونزيف على مستوى الفم والأنف قبل أن ينهالوا عليها بالضرب والرفس بأسلوب وصفت بالوحشية كما يتضح بالمقطع المرئي وهذا بعدما ساورتهم شكوك بخصوص كونها في حالة مشبوهة وحميمية رفقة الفرد الذي شدد عدد من المعلقين على المقطع المرئي أنه "خطاف" وقام بإيصالها لإحدى الأنحاء ضواحي مدينة آسفي لإنجاز بحث دراسي يهم مسارها العلمي والأكاديمي على اعتبارها طالبة، وهو ما وضحته للمهاجمين وطلبتهم بالكف عن تعنيفها غير أنهم لم يعيروا أي مراعاة لتوسلاتها فانهالوا عليها بالضرب والتعنيف رفقة مرافقها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق