مصادر مقربة من «اليوم24» شددت أن «لمعلم»، رفقة عائلته الضئيلة وأصدقائه المقربين الذين انتقلوا إلى العاصمة الفرنسية لتأييده في محنته الحديثة، توصلوا باتصالات مكثفة من أصدقائه الفنانين، وعلى قمتهم الفنانة الإماراتية أحلام واللبناني سعد رمضان.
ويحاول سعد فقط لأجل تخطى الحالة الحرجة النفسية التي تعرض لها جراء اتهامه الأخير، ويتجنب، بإعانة أصدقائه، ما أمكن، ولوج منصات التواصل الالكترونية، أو الاطلاع على ما تكتبه المنابر الإعلامية الفرنسية، تفاديا لـ«تفاقم حالته النفسية السيئة للغاية»، على حاجز تعبير ناشر الخبر، الذي استكمل: «سعد يترقب وصول الاستدعاء، وأتمنى أن الكتابة الصحفية وشي فنانين زعما يرحموه ويخليو القضاء يقول كلمته».

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق